الإطلاق الرسمي للتكوين في الدكتوراه بعنوان السنة الجامعية 2024-2025
? نظمت المدارس العليا بالقطب الجامعي القليعة، والمتمثلة في المدرسة العليا للتسيير والاقتصاد الرقمي، المدرسة العليا للدراسات التجارية والمدرسة الوطنية العليا للإحصاء والاقتصاد التطبيقي، فعالية الإطلاق الرسمي للتكوين في الدكتوراه بعنوان السنة الجامعية 2024-2025، وقد جرت هذه التظاهرة العلمية يوم الثلاثاء 13 ماي 2025، في أجواء أكاديمية متميزة وبحضور نوعي لمختلف الفاعلين في مجال التكوين والبحث العلمي.
?وفي كلمته بهذه المناسبة، توجه مدير المدرسة العليا للتسيير والاقتصاد الرقمي، البروفيسور محمد حشماوي، بجزيل الشكر إلى مديرة المدرسة العليا للدراسات التجارية، البروفيسورة قاسمي امال، وكافة المنظمين، على حسن الاستقبال والتنظيم المحكم لهذا الحدث الهام بمقر المدرسة.
?كما هنأ الطلبة المتفوقين في مسابقة الالتحاق بالتكوين في الدكتوراه، ورحب بجميع الحضور، من بينهم، مدير المدرسة العليا للإحصاء والاقتصاد التطبيقي، البروفيسور طوماش رشيد، أعضاء لجان التكوين في الدكتوراه، مديري مخابر البحث، الأساتذة المؤطرين وكافة الفاعلين المعنيين بالتكوين في الدكتوراه.
?وأشار في كلمته إلى أن هذه السنة تعد الأولى التي تفتح فيها الدكتوراه بالمدرسة العليا للتسيير والاقتصاد الرقمي، مؤكدا على أهمية التوجيهات الجديدة في اختيار اطروحات البحث في الدكتوراه، بما ينسجم مع التغيرات الاقتصادية العالمية ويستجيب لاحتياجات الدولة في مجال البحث العلمي.
?واختتم كلمته بالتأكيد على الدور المحوري للـ جامعة والمدارس العليا في دعم جهود التنمية، والمساهمة في خلق مناصب الشغل والثروة، من خلال تكوين عالي المستوى يستجيب للتحديات الوطنية والدولية.
?وفي كلمته بهذه المناسبة، توجه مدير المدرسة العليا للتسيير والاقتصاد الرقمي، البروفيسور محمد حشماوي، بجزيل الشكر إلى مديرة المدرسة العليا للدراسات التجارية، البروفيسورة قاسمي امال، وكافة المنظمين، على حسن الاستقبال والتنظيم المحكم لهذا الحدث الهام بمقر المدرسة.
?كما هنأ الطلبة المتفوقين في مسابقة الالتحاق بالتكوين في الدكتوراه، ورحب بجميع الحضور، من بينهم، مدير المدرسة العليا للإحصاء والاقتصاد التطبيقي، البروفيسور طوماش رشيد، أعضاء لجان التكوين في الدكتوراه، مديري مخابر البحث، الأساتذة المؤطرين وكافة الفاعلين المعنيين بالتكوين في الدكتوراه.
?وأشار في كلمته إلى أن هذه السنة تعد الأولى التي تفتح فيها الدكتوراه بالمدرسة العليا للتسيير والاقتصاد الرقمي، مؤكدا على أهمية التوجيهات الجديدة في اختيار اطروحات البحث في الدكتوراه، بما ينسجم مع التغيرات الاقتصادية العالمية ويستجيب لاحتياجات الدولة في مجال البحث العلمي.
?واختتم كلمته بالتأكيد على الدور المحوري للـ جامعة والمدارس العليا في دعم جهود التنمية، والمساهمة في خلق مناصب الشغل والثروة، من خلال تكوين عالي المستوى يستجيب للتحديات الوطنية والدولية.
